من الذي قال آخرتها موته والسلام
والقبر راحة وأستكانه للمنام
هذا الكلام فيه أستهانة وجنان
لو كان الأمر كذلك
لتكالبنا على الموت في زحام
وصار بيننا ود ووئام
وتركنا دنيا موحوله بالوحل
عبر السنين والزمان.
هبهات هيهات من أضغاث الأحلام
الموت مصيبة لمن تنساه عبر الأيام
إما برذخ. لكل من صان الأمانه
وأمسك على اللسان..................
وإما جحيم ونار لمن فرت بما
جاء به القرآن ...
والبعث.. امرأ حتميا ... لا كلام
وتبعث الخلائق كالجراد من النيام
عرايا ثكلى كما أنجبتهم أمهاتهم من الأرحام
في مشهد يفوق تخيلات عقول من
كان يشار إليهم بالبنان...
ويستوي سيد قومه كما كان يطلقون
عليه بجناب السلطان
بمن هو الذليل الذي عاش دنياه
خلف عجلة الأيام....
اليوم يومآ مشهودا تعاد فيه الأمور
كما ينبغي ويكون..
ولا يتكلم أحدآ قط... إلا من آذن
له الواحد الأحد الفرد الصمد الديان
ومن ظلم.. سقلته أمة
وضرب عليه سرادق من جحيم ودخان
‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘ من الذي قال آخرتها موته والسلام
والقبر راحه وأستكانة للمنام ‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعليقات
إرسال تعليق