دِمانا عَلَيْنا ..
حَرامٌ .. حَرامْ
بِحُكمِ الشَّريعةِ فصلِ الكلامْ
وقتلُ أخينا .. ولعنُ أخينا
بِدعوى الخِصامْ
وشَقُّ الصُّفوفِ
حَرامٌ .. حَرامْ
بشرعِ الإلهِ العليِّ السَّلامْ ..
دَوامُ القَطِيعَةِ
أيضاً حَرامْ
ولَوْ كانَ سِلْماً بِدُونِ احتِرابٍ
بدونِ دِماءْ ..
وأمّا التّصالُحُ .. نَبْذُ الخِصامْ
فَطبعاً : حَرامْ
بِفَهميْ وعَقليْ
وشَرعيْ هَوايَ .. وطَبعيْ الهُمامْ
فَفِيهِ الخِيانةُ .. فيهِ الخنوعُ
وشقُّ الصُّفوفِ وسَفكُ الدِّماءْ ..
وأحتجُّ دَوْماً .. وأُسنِدُ رأيي
- أُناقِضُ نَفسي -
بِشَرعِ الإلهِ العَلِيِّ السَّلامْ
كَفاني بِأنِّي: أُرِيدُ السَّلامْ ..
كتبه :
Ahmad Basha
الاثنين 2017 / 10 / 16
تعليقات
إرسال تعليق