مرهف ٌ ٌ أنا و شاعريٌ
سأرسمُ لوحةً شاهدتها
يوماً
وفي قلبي رصاصةٌ
تسكبُ الأيام ُدمائي
أكتبُ الالآم سطوراً
وفي كلتا يديَّ قصاصةٌ
يا حسرة ٌ
تذرفُ الغيمةُ مطر ا ً
وقفَ بب ظلال الشجر مسافر
والحطاب يحملُ فأسهُ
ذبل الوردُ أنيقٌ
في غيابكِ
جفت الانهار
والأغصان ثكلى يا حسرة
ناحت الذكرى عليها
وطارت حمامةٌ ..
حلفاءِ المطر
و إستذكرتُ أولى قُبُلاتنا الملتهبةِ
تعليقات
إرسال تعليق